يؤدي شرب ثمانية أكواب من الماء يوميّاً، أي ما يعادل لتر ونصف اللتر، إلى تغيير حالتك الجسدية والنفسية كما يرفع معدل طاقتك وصفاء ذهنك.
يساعد الماء في إذابة السموم الموجودة في الدم ليتخلّص منها، بعدئذ، عبر الكليتين.
وبالتالي، فإنّ شرب المياه يساعد الكليتين على العمل بشكل أفضل. مع ذلك، لا تُعتبر كميّة اللتر ونصف اللتر من الماء يومياً سوى الحد الأدنى للاستهلاك.
إذا كان الطقس حارّاً أو عند ممارسة تمارين رياضيّة مكثّفة، ستحتاج، في هذه الحالة، إلى كمّيّة أكبر أي بمعدل ليترين من الماء لتعويض السوائل التي
تخسرها عند التصبّب عرقاً.